مشوار طبيبة من مصر

أنا طالب لسه …

بارك الله لنا فيك و في أمثالك يا دكتورة عايدة، والله إن الإنسان ليفرح بأمثالك من المجدين المجتهدين، ممن يعرفون قدر العلم و المعرفة.

قلتي يا دكتورة عايدة:
( لا أطيق التسلط و الغباء .. أعشق الحرية .. و أعشق تراب هذا الوطن ..)

و أنا معك في ما ذهبت إليه مئة بالمئة، خصوصا نقطة الغباء

وفقك الله و رعاك، و سدد خطاك.

أخوك: عارف الدوسري
البحرين

ماشاء الله يادكتورة …ربنا يكرمك…
أكتر وأكتر..وربنا يوفقك دايماا …
انا بجد سعيدة ان الظروف .. عرفتنى بالبلوج ,
وصاحبة البلوج..
ماشاء الله
شكرااا
سلام عليكم

بارك الله فيك ومدك بالصحة والعافية تميز عالى ، وأشرتي إلى ترك العمل الحكومي والعام فهل لك عمل بالخاص حتى ينتفع المجتمع من علم وعمل صاحبه وحيث أن الطب خدمة عامة للمجتمع وما تقدموه لأنفسكم من خير يعلمه الله ليبارك في صحة الأبدان والمال 0

سعدت بزيارة مدونتك وهي رائعة مثلك وفقك الله

دكتوره : أ
وهقول الف لا الناس درجات ومعادن وانتى بجد من النوع الفوق ممتاز وصدقينى دى مشمجامله ليكى دى حقيقه بيكى كانت .
اكتر حاجه عجبانى فيكى انك انسانه ذكيه وده واضح من بساطه اسلوبك واهدافك النبيله كل ال بتتمناه ليكى ان ربنا يديكى البتتمنيه لان حب الناس ليكى برده شويه عليكى ولذلك ادعو الله ان يلهمك الصبر فهو بحق حكمه العقلاء وعلى فكره يبدو ان اهل مصر الجديده كلهم كده ناس طيبه .

بجد الله يعطيكى العافية وتكوني مثل للإصرار وتحدي الذات . فالأنسان يستطيع بما قدر له الله من مواهب وقدرات أن يغترف من العلوم والمعرفة لينفع بها ذاته وينتفع من علمه الآخرين وكما قال الله تعالى ( فضل الإنسان في الخدمة والكمال لا في الزينة والثروة والمال ) تحياتي إليكي .
https://fosho.wordpress.com/

مصر الجديدة كنت شغال هناك جنب كلية البنات اللي قدام القطر الجميل 😀
بس مش كملت فيها للاسف مع انها كويسه
سوري الكلام اخدني واتكلمت عن نفسي شوية
ولا المدونة اننا نتكلم عن نفسنا وبس لا الاحلي انك تتكلمي عن الاخرين والاجمل ان الانسان يشوف مدونة جميلة زي اللي انا فيها الان ده ده مش اول مرة طبعا بس حبيت اسيب تعلقي هنا
حتي تتذكروني يوما ما من حياتي
ممكن سوال هو علاج البرد ايه بس عايز حل سريع ؟؟
ده مداعبة والله ربنا يوفقك يا رب
وتحياتي لكي ولمدونتك القيمة

كل ده وإنسانة عادية قدا ؟ : D

ماشاء الله ، موفقة د

زادك الله علما وعملا ونفع بك ….

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وجدت الموقع مصادفة وعجبني جدا وعند قراءة من أكون تشجعت او خطرت على بالي ان ارسل لك رسالة لم يساعدني فيها احد ارسلها لك لكي ابرأ ذمتي اتمنى أن تضعيها في الاعتبار لمساعدة اناس ابسط من البساطة والمقالة او الشكى بعنوان صفحة من صفحات الفساد في بلدي سبق وان نشرتها في منتدى الحوار بجريدة الأسبوع المصرية ولم يعلق عليها احد!!!

صفحة من صفحات الفساد في بلدي
هذه الصفحة حدثت في مستشفى أبو الريش في القاهرة في هذه القلعة التي بنيت وأعدت خصيصا للاهتمام بفلذات الأكباد هذه القلعة الطبية الضخمة المجهزة بكل وسائل الرعاية والأجهزة المتقدمة هذه القلعة التي كان يفترض أن تكون رمز من رموز الإنجاز الوطني والتي تحولت إلى كابوس مخيف لكل زوارها هذه المستشفى زوارها بالآلاف ولكنها تخرج معظمهم جثث هامدة أطفال ملائكة يعاملوا في هذه المستشفى معاملة سيئة جدا نعم وجدت هناك أطباء شرفاء ومحترمين لكن الإدارة سيئة جدا جدا التعامل مع الناس الملهوفة على فلذات الأكباد يتم في منتهى قلة الأدب والاحتقار بدأ من حارس الأمن وانتهاء بفني الأشعة وممرضي الأقسام الداخلية يا لها من أهوال يعاني منها الأمهات الضعيفات في داخل هذه المستشفى أين الرحمة أين الإنسانية أين ملائكة الرحمة التي كنا نظنها حتى وقت قريب كل هذا يتلاشى مع بداية دخولك لهذه المستشفى وسأروي هنا حادثتين الأولى في أول يوم من دخولنا للمستشفى والثاني في اليوم الأخير من حياة الطفل مصطفى حمدي البالغ من العمر 98 يوما لم يتجاوزها والتي انتهت يوم 10/فبراير قضى منها في مستشفى أبو الريش مراجعا ومحجوزا حوالي 40 يوم كانت معاناة بكل ما تحمل كلمة معاناة من مأساة حقيقية لأمه بدأت بيأس قاتل وانتهت وهي في أعلى درجات الأمل في أن يتم اجراء العملية الجراحية ويخرج هذا الطفل وتفرح به أمه وذويه.
الحادثة الأولى : في أول يوم من دخول المستشفى وعند وصولنا للباب وقطع تذكرة الدخول قال لنا رجل الأمن ممنوع الدخول يا أستاذ الطفل ومعه مرافق واحد فدخلت أمه معه وكنت أنا وعم الطفل ننتظر بالخارج وبالتليفون نطمئن على الأم والابن بالداخل قالت لنا هنا زحمة موت والولد تعبان بقينا واقفين في حيرة شديدة نحاول الدخول ولكن قرار المنع كان قرار نهائي لم تفلح معه المحاولات المهم لا أريد أن أطيل في شرح هذه المأساة بعد أن تدخل الناس البسطاء بالداخل وكلهم أصحاب حالات مرضية يريدوا أن يأخذوا دورهم في الكشف في عيادة الطوارئ عندما نظروا لحالة الطفل ورأوا لهفة الأم اخذوا منها الطفل ليقذفوه من فوق الرؤوس وتم فتح طريق بكل صعوبة للام للدخول لتجد طفلها وصل للطبيبة المعالجة والتي طلبت من الأم الصعود للدور الثالث لعمل إشاعة للطفل صعدت الأم على السلم مسرعة للإشاعة بطفلها المريض وعند وصولها للأشعة قال لها الفني أو الطبيب أو الموظف لا ادري كنهه بالضبط مفيش إشاعة إلا غدا في الساعة التاسعة صباحاً عادت الأم الملهوفة للطبيبة قالت لها أزاي لازم يعملوا إشاعة أعطتها ورقة وقالت لها اذهبي قولي لهم الطفل في حالة حرجة ولابد من عمل الإشاعة الطبيبة تقول لكم هذا صعدت مرة ثانية وقالت لهم وكان الرد خلي الدكتورة تيجي هنا !!! نزلت أم الطفل من الثالث للأرضي وقالت للطبيبة ما قالوه لها أخذت منها الورقة وكتبت عليها ستتحملون المسؤولية لو الطفل حصلت له حاجة – الغريبة إني الطبيبة مخدوعة مثلنا وتظن أن هناك من يحاسب المخطئ بهذه المستشفى – المهم عادت لهم في المرة الثالثة بالورقة وكان الرد وإحنا نعرف منين يمكن الورقة دي أنتي جايباها من الشارع عندها انزوت أختي بعيدا عنهم واتصلت بي باكية وقالت أرجوك تعالى خرجني من هنا دول بيلعبوا بينا والولد كده كده هيموت لو ممتش من المرض هيموت من التعب من كثرة النزول والصعود أرجوك تعالى خرجني عندها فقدت صوابي واتجهت بجهة مبنى الإدارة بالمستشفى وقف في وجهي حارس الأمن وقال إلى أين قلت أريد المدير وفعلا كنت في منتهى الغضب لم يطيل معي الكلام وقال أول دخلة شمال دخلت قابلني موظف آخر وقال عاوز آيه قلت له معايا طفل بيموت بالداخل قال لي آيه الحكاية صرخت في وجهه أين المدير قال لي على طول إشارة للدخول في ممر طويل دخلت على موظفة وقالت لي المدير مشي أنت عاوز آيه رويت لها الحكاية قالت لي اذهب واسأل عن الدكتور عبد الله رجل ملتحي وذهبت وسالت ووصلت له ورويت له حكاية الورقة والصعود من الدور الأول للثالث فقال لا أزاي وأرسل معي موظف وكانت أختي وطفلها لحقت بي عند دخولي من الباب وصعدنا للدور الثالث وقال الموظف في الأشعة أنا بنفذ القوانين قال له معلش الأستاذ عبد الله بيقولك اعملها وعمل الإشاعة بدون عقاب أو أي مسؤولية. وإنما بمن وتحول من مجرم لصاحب جميل!
الحادثة الثانية : وهي الحادثة التي أودت بحياة الطفل والأعمار لا تقصر ولا تطول ولكن السبب هنا واضح.
في اليوم المقرر لإجراء العملية تم إعطاء الطفل محلول قبل العملية يقال أن الجرعة لم تكن مناسبة والخطأ البشري وراد لكن أنا هنا اروي عن انعدام الضمير والأذى المتعمد والذي تمثل في انه بعد إعطاء الطفل جرعة المحلول وساءت حالته قال الدكتور يحول الطفل للرعاية فذهبت أم الطفل وكان الجواب بان لا مكان في الرعاية ، والحل؟ قالوا انتظروا يمكن طفل من اللي في الرعاية يطلع وبعد حوالي ساعة وأظنها كانت أطول ساعة يمكن أن تمر بإنسان هي ساعة تمر على أم تنظر لطفلها يحتضر أمام عينيها وبعد الساعة أو تزيد جاء الرد القاطع لا مكان في الرعاية عليكم أن تذهبوا بالطفل تبحثوا عن مستشفى يكون فيه مكان وتدخلوا فيه الطفل هكذا بكل بساطة اذهبي يا أيتها الأم مع عم الطفل القادمين من الأرياف لتبحثوا في القاهرة عن مستشفى وفي الساعة الخامسة مساء وجدوا المستشفى وهي مستشفى الجلاء ودخل الطفل وكأن قدر الله أن يلفظ أنفاسه الأخيرة في هذه المستشفى لتصعد روحه الطاهرة إلى بارئها شاكية إلى الله هذا الفساد والإجرام الفظيع في مستشفى أبو الريش للأطفال وكلمة للأطفال نضع تحتها مليون خط. وحسبي الله ونعم الوكيل أضع رسالتي هذه وشكواي أيضاً بين أيديكم لعل وعسى أن تجد من يعالج هذا الفساد ويحمي أطفال مصر من هذا الإهمال الجسيم.

بارك الله فيكي يا دكتورة وربنا يكثر من امثالك بصراحة المدونة اكثر من رائعة ويومياتك فيها وخاصة اللي بتتكلمي فيها عن الريف روعة ربنا يوفقك.

مر زمن وانا اكتفى بالقراءة وكانت الكتابة اليك قرارا مؤجلا كمعظم حياتى التى لم اعشها بعد.ولكن اختفاؤك الاخير دفعنى لتسؤل اين انت؟؟

صاحب مدونة
لاننى لازلت اصدق حكايات جدتى

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
باختصار يا دكتورة الحل هو استنساخك في كل هيئة داخل او خارج الحكومة عشان ترجع مصر ام الدنيا.
أنا يا سيدتي مهندس كمبيوتر معاق و اسكندراني و مشترك في عدد من الجمعيات للخدمة العامة
و متجوز مهندسة اتصالات معوقة ايضا و ربنا كرمنا بذرية تسبحه و تشكره سبحانه و تعالى
كمان باترجم ابحاث عن العلاج البديل : بالاعشاب و بالعسل و بالمساج و بالالوان و بالاحجار الكريمة و بالمقامات الموسيقية و بالزيوت العطرية حاجات كتير ما نعرفش في مصر عنها الكفاية
و بعدين بانشر علي قائمة البريد الالكتروني بتاعي
باختصار متفجر بالطاقة زيك و مشع بحب الخلق اجمعين
انا عازمك يا ست هانم على اكلة كابوريا و جمبري على البحر و مركب تتمختر امام مكتبة اسكندرية لغاية ابو العباس و ركوبة حنطور لغاية قصر راس التين
كل ده محبة في الله و محاولة متواضعة عشان نقولك اربنا ينصرك و نتي مش لوحدك

قرأت مدونتكي الجيدة وما تلاها من تعليقات ولكن أحب أن اشير

الي أن العمل الخيري إذا كان خالصا لوجــه الله ولا نبتغي سوي

الاجر منه سبحانه فالأفضل عدم نشره بطريقةدعائية وأنصحك

اختي بتلاوة كتاب الله كثيرا فهو الافضل بدون زعل فهذا من تقديري لحضرتك

السلام عليكم,ما شاء الله اللهم زد وبارك اللهم لا حسد أدعو الله أن ينفع بعلمك الاسلام والمسلمين ,طبعا الفشل شىء مشين لكن متى؟
عندما ييأس الانسان .
على العموم هذ شيء رائع انا أهنئك على مثابرتك واجتهادك وجميل أن يكون للانسان بصمة في حياته حتى لو كانت صغيرة تقبلي مروري ولك فائق الاحترام